2firnds
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

2firnds

كل عام وانتم بخير والامة الاسلامية كلاها فى خير *عيدكم مبارك *
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
بحـث
 
 

نتائج البحث
 
Rechercher بحث متقدم
المواضيع الأخيرة
» فوائد السواك
عظماء الاسلام Emptyالأحد أغسطس 29, 2010 1:21 pm من طرف مديرة المنتدى

» رمضان
عظماء الاسلام Emptyالأحد أغسطس 29, 2010 1:20 pm من طرف مديرة المنتدى

» فوائد رمضان
عظماء الاسلام Emptyالأحد أغسطس 29, 2010 1:18 pm من طرف مديرة المنتدى

» الغاز
عظماء الاسلام Emptyالأحد أغسطس 29, 2010 12:10 pm من طرف مديرة المنتدى

» صور اسلامى
عظماء الاسلام Emptyالأحد أغسطس 29, 2010 11:57 am من طرف مديرة المنتدى

» اقتراح جديد
عظماء الاسلام Emptyالجمعة أغسطس 20, 2010 12:39 am من طرف مديرة المنتدى

» (¯`•¸·´¯)نحن عرب (¯`·¸•´¯)
عظماء الاسلام Emptyالأربعاء يوليو 28, 2010 3:06 pm من طرف مديرة المنتدى

» عاوزه ترحيب
عظماء الاسلام Emptyالأربعاء يوليو 28, 2010 2:40 pm من طرف مديرة المنتدى

» لعبة كرسى الاعتراف
عظماء الاسلام Emptyالأربعاء يوليو 28, 2010 8:37 am من طرف مديرة المنتدى

ازرار التصفُّح
 البوابة
 الصفحة الرئيسية
 قائمة الاعضاء
 البيانات الشخصية
 س .و .ج
 ابحـث
منتدى
التبادل الاعلاني
احداث منتدى مجاني
نوفمبر 2024
الأحدالإثنينالثلاثاءالأربعاءالخميسالجمعةالسبت
     12
3456789
10111213141516
17181920212223
24252627282930
اليوميةاليومية
ازرار التصفُّح
 البوابة
 الصفحة الرئيسية
 قائمة الاعضاء
 البيانات الشخصية
 س .و .ج
 ابحـث

 

 عظماء الاسلام

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
مديرة المنتدى
Admin
مديرة المنتدى


عدد المساهمات : 928
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 02/08/2009
العمر : 30
الموقع : https://2firnds.yoo7.com/

عظماء الاسلام Empty
مُساهمةموضوع: عظماء الاسلام   عظماء الاسلام Emptyالجمعة أكتوبر 02, 2009 1:26 am

[رواه أبو داود]
القرآن والسنة ، والاجْتهاد دخل فيه القِياس والإجماع ، ولا تجْتمع أمتي على ضلالة ، والقِياس أنْ أكْتَشِف عِلَّة التحريم ، فإذا اتَّحَدَتْ هذه العِلَّة في حالةٍ ما مع حالةٍ أخرى انْسَحَب التحريم على الحالة الأخرى ، كما في الأولى ، فالخمر حرام ، وعِلَّتُها الإسْكار ، فأَيُّ شرابٍ أسْكر فهو حرام، وهذا هو القِياس ، ولعلّ هذا الصحابي الجليل كان رائِداً في الاجتهاد ، وكأنَّهُ رسَمَ للأئمَّة المُجْتهدين من بعْده أنّ الكِتاب أوَّلاً ، ثم السنّة ثانيا ، ثمّ الإجماع ثالِثاً ، ثمّ القياس رابِعاً ، والإجْماع والقِياس هما الاجْتِهاد ، والأدلّة كما تعلمون أدِلَّة أصْلية ، وأدِلّة فرعِيَّة ، فالأصلية الكتاب والسنة ، والفرعية القياس والإجماع والاسْتحسان والمصالح المرسلة ، إلى آخر الأدلة الفرعية في الاجتهاد ، وعن عاصم بن حميد عن معاذ بن جبل قال : لما بعثه رسول الله صلى لله عليه وسلم إلى اليمن خرج معه النبي الكريم لِيُوصيه ، فهل من الأصول المُتَّبعة الآن أنْ يخرج رأس القوم لِيُوَدِّع أصحابه الذين هم تابِعون له ؟ هذا لا نجده عند غير النبي عليه الصلاة والسلام، فالنبي عليه الصلاة والسلام بِكُلّ هَيْبَته ، وبِكلّ عظمته ووقاره خرج مع سيّدنا معاذ بن جبل لِيُوّدِّعُهُ ، والأغرب من هذا أن معاذاً كان راكِباً ، والنبي عليه الصلاة والسلام يمْشي محاذِيًا راحِلَتَه ؛ ما هذا التواضع ؟ ويَرْوي بعض كُتاب السيرة أنَّه نظر إليه ملِياً وتأمَّلَهُ كثيراً ، أنا اسْتنبطتُ من هذا كيف أَنَّ أصحاب النبي عليه الصلاة والسلام يُحِبون النبي حُباً جماً ؟ وكيف أنه أخذ عليهم مجامع قلوبهم ؟ وكيف أنَّه أسَرَهم بِكماله ؟ أعتقد أنّ النبي عليه الصلاة والسلام كان يُحِبُّهم حُباً جماً ، واعْتقِدوا معي أيها الإخوة أنّ الحُبّ لا يُمكن أن يكون من طرفٍ واحد ، كما أنهم كانوا يُحبونه كان عليه الصلاة والسلام يُحِبُّهم ، وما خرج مع سيّدنا معاذ بن جبل مُشَيِّعاً له وهو يمْشي ومُعاذٌ يرْكب إلا من شِدَّة حُبّ النبي عليه الصلاة والسلام لمعاذ ، وقد تَرْوي القصص أنه لما قدِم جعْفر أيضاً هشَّ له النبي عليه الصلاة والسلام بشَّ ، وبدا عليه فرحٌ لم يبْدُ عليه في أيّ وقتٍ آخر ، فالنبي عليه الصلاة والسلام مشى معه ومُعاذٌ يركب والنبي يمْشي ويُوصيه ، فلما فرغ قال : يا معاذ ، إنك عسى ألاّ تلْقاني بعد عامي هذا ، يُسْتنبط من هذا اسْتِنباط دقيق ؛ إذْ إنّ النبي عليه الصلاة والسلام آثر أن يُرسل سيّدنا معاذًا إلى اليمن لِيَدْعُوَ إلى الله هناك ، ولِيُعَلِّمَهم كتاب الله وسنَّة رسوله ، على أنْ يبْقى إلى جانِبِه ، معنى ذلك أنّ أكبر هدفٍ يجب أن نسْعى إليه هو نشْرُ هذا الدِّين ، نشرُ هذا العِلْم العظيم ، ودعوة الناس إلى الله ورسوله ؛ فالنبي أرْسله إلى اليمن ، وكأنَّ شُعوراً غامِضاً ألَحَّ عليه أنَّهُ لا يلْقاه بعد عامه هذا قال : يا معاذ إنك عسى ألاّ تلْقاني بعد عامي هذا ، ولعلَّكَ تمرُّ بِمَسْجِدي هذا وقبري ، فَبَكى مُعاذٌ خُشوعاً لِفِراقِ رسول الله ، ثمّ الْتَفَت بِوَجْهِهِ إلى المدينة فقال : إنَّ أوْلى الناس بي المُتَّقون ، مَنْ كانوا وحيث كانوا ، حُبٌّ شديد ، وشَوْقٌ أشدّ ، ووفاءٌ لا مثيل له ، ومع ذلك الدعوةُ إلى الله عز وجل كانت فوق كُلِّ اعْتِبار.
سيِّدنا عمر يقول : لو اسْتَخْلَفْتُ معاذ بن جبل ، أيْ لو جعلهُ خليفةً من بعده ، فسألني عنه ربي عز وجل : ما حَمَلَكَ على ذلك ؟ لَقُلْتُ : سمِعْتُ نبِيَّك صلى الله عليه وسلَّم يقول : إنَّ العلماء إذا حضروا ربهم عز وجل كان مُعاذٌ بين أيْديهم ، إذاً معي شهادةٌ من رسول الله صلى الله عليه وسلم بِأنّ مُعاذَ بن جبل أهلٌ لِخِلافة المُسلمين جميعاً ، بعض أصْحاب النبي وهو ابن مسْعود كان يقول هكذا : إنَّ معاذ بن جبل كان أمَّةً قانتاً لله حنيفاً فقيل له : إِنّ إبراهيم هو الذي كان أمةً قانتاً لله حنيفاً فقال : ما نسيتُ ولكن هل تدري ما الأمة وما القانت ؟ قُلتُ : الله أعلم ، فقال : الأمة الذي يعلمُ الخير والقانت المُطيع لله عز وجل ولِرَسوله وكان مُعاذ بن جبل يُعَلِّمُ الناس الخير وكانَ مُطيعاً لله عز وجل ، إذاً إنَّ معاذ بن جبل كان أمَّةً قانتاً لله حنيفاً .
وعن شهْر بن حَوْشَب : " كان أصْحاب مُحَمَّدٍ رِضْوان الله عليهم إذا تحَدَّثوا وفيهم مُعاذٌ نظروا إليه هَيْبَةً له "
لقد كانت له هَيْبَة حتى مع أصْحاب النبي ومن مواعِظِه رضي الله عنه أنه كان يقول : إنَّ مِن ورائِكم فِتناً يكثر فيها المال ، ويُفْتح فيها القرآن ، حتى يقْرأه المؤمن والمنافق ، والصغير والكبير ، والأحمر والأسود ، فَيوشِكُ قائِلٌ أنْ يقول : ما لي أقرأ على الناس القرآن فلا يتبعوني عليه ، فما أظنّ أنهم يتبعوني عليه حتى أبتدع لهم غيرَه ، إياكم وإياكم وما ابْتُدِع ، يعني إياكم والبِدَع ، فإنَّ ما ابتُدِع ضلالة ، وأُحَذِّركم من زَيْغَة الحكيم - فالحكيمُ أحْياناً يخْطئ - فإنَّ الشيطان يقول : عليَّ في الحكيم كلمة ضلالٍ واحدة ، فالشيطان لا يتمنى إلا أنْ ينطق الحكيم بِكَلِمة ضلال واحدة ، لأنَّ تلك الكلمة تُسيء إلى الدِّين إساءة كبيرة ، كلكم يعلم أنَّ أبا حنيفة النعمان رحمه الله كان يمشي في الطريق ، فرأى غلاماً أمامه حُفْرة فقال : يا غلام إياك أن تسْقط ، ولا أدري كيف أنطَق اللهُ هذا الغُلام وقال : بل أنت يا إمام إياك أن تسْقط ، إني إنْ سقطتُ سقطْتُ وحدي ، وإنك إنْ سقطتَ سقط العالم معك ، فالحكيم إذا تكلَّم كلمة ضلال واحدة سقطت معه الأمة ، لأنَّ عامَّة الناس لا يُفَرِّقون بين الإسلام والمُسْلمين ، ولا بين الحقِّ وأهل الحقِّ ، ولا بين المبادئ وأصْحابها ، فهذا التداخل يجْعلهم إنْ سقط أمامهم الحكيم سقط معه الدِّين، فَلِذلك سيّدنا معاذ بن جبل أدْرك بِحاسَّتِه المُرْهفة أنَّ أكبر خطرٍ على الإسلام أنْ ينطق الحكيم بِكَلِمةِ ضلالٍ واحدة ، لأنَّ هذه الكلمة الواحدة ربما أسْقطتْ كلّ كلامه الصحيح ، فلو أنَّ أحداً أعْطاك مئات المعْلومات الصحيحة ، ثمّ قال لك : اثْنين واثنين خمْسة ، هنا يداخلك الشكّ ، ليس في هذا الكلام ، بل في كلّ ما قاله لك .
الشيطان يقول : عليَّ في الحكيم كلمة ضلال واحدة ، وقد يقول المنافق كلمة الحق ، دقِّق في هذا ؛ قد يقول المنافق كلمة الحق ، وقد يقول الحكيم كلمة ضلال ، فما الأصل ؛ المُتَكّلِّم أم الكلام ؟ الكلام ، وهذا ما قاله الإمام عليّ : "نحن نعرف الرجال بِالحقّ ولا نعْرف الحق بالرجال"، فالأصل هو الحق ، قالوا : وما يُدْرينا أنّ الحكيم قد يقول كلمة الضلالة ؟ قال : هي كلمةٌ تُنْكِرونها ، مُخالفة للفِطرة والعقل والنقل والواقع ؛ كلِمَةُ الضلالة تخالف العقل والنقل والواقع والفِطْرة ، تُنْكِرونها بِفِطَرِكم السليمة ، وعُقولِكم الراجحة ، سيّدنا عمر رضي الله عنه كان يسْتعين بِرَأْيِ مُعاذ بن جبل حتى إنه قال : لولا معاذ بن جبل لَهَلَكَ عُمر ، وعَنْ مُعَاذِ بْنِ جَبَلٍ قَالَ أَخَذَ بِيَدِي رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَقَالَ إِنِّي لَأُحِبُّكَ يَا مُعَاذُ فَقُلْتُ وَأَنَا أُحِبُّكَ يَا رَسُولَ اللَّهِ فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَلَا تَدَعْ أَنْ تَقُولَ فِي كُلِّ صَلَاةٍ رَبِّ أَعِنِّي عَلَى ذِكْرِكَ وَشُكْرِكَ وَحُسْنِ عِبَادَتِكَ *
[ رواه النسائي ]
وكان هذا الصحابي يقول : يا بُني إذا صَلَّيْتَ فَصَلِّ صلاة مُوَدِّع ، ويا بني إنَّ المؤمن يموت بين حَسَنَتَين : حسنةٍ قدَّمَها ، وحسنةٍ أخَّرها ، له أعمالٌ جليلة قبل موته ، وترك خيراً كثيراً بعد موته ، بين حَسَنَتَين : حسنةٍ قدَّمَها ، وحسنةٍ أخَّرها ، ويقول هذا الصحابي الجليل : قد ابْتُليتُم بِفِتْنَة الضراء فَصَبَرْتُم وسَتُبْلَوْنَ بِفِتْنَةِ السراء وأَخْوَفُ ما أخاف عليكم فِتْنة النِّساء ، إذا تسَوَّرْنَ الذهب ، ولَبِسْنَ رِياط الشام ، وعَصْبَ اليَمَن ، فأَتْعَبْنَ الغني ، وكلَّفنَ الفقير ما لا يجد ، لذلك كما قال عليه الصلاة والسلام :" إنَ إبليس طلاعٌ رصاد وما هو من فُخوخه - جمع فخّ - بِأَوثق في صَيْدِه في الأتْقِياء من النِّساء " ، لكن الشيء الذي يشْترك فيه هذا الصحابي الجليل مع كُلِّ أصْحاب رسول الله حالَتُهُ عند الوفاة ، فلما حضَرَهُ الموت قال : أصْبَحْنا ، فقِيل له : لم نُصْبِحْ، فقال : رضي الله عنه : أعوذ بالله من ليلةٍ صباحُها النار ، مرْحَبًا بالموت مرْحبًا بالموت؛ زائِرٌ مُغِبّ ، حبيب جاء على فاقة ، اللهم إني كنت أخافُك وأنا اليوم أرْجوك ، إنك تعلم أني لم أكن أُحِبّ الدنيا وطول البقاء فيها لِكَرْي الأنهار ، ولا لِغَرْس الأشجار ، ولكن لظمأ الهواجر ، ومُكابَدَة الساعات ، ومُزاحَمَة العُلماء بِالرُّكَب عند حِلَق الذِّكر ، وتُوُفِّيَ هذا الصحابي الجليل عن عُمُرٍ ؛ كم تُقَدِّرون ؟ عن عُمُرٍ لا يزيد عن ثلاث وثلاثين سنة ، فالعُمْرُ أَتْفَهُ ما فيه طولُهُ ، وأعْظم ما فيه الأعمال الجليلة التي عمِلَها .
عن سعيد بن المُسَيِّب قال:" قُبِضَ مُعاذ بن جبل وهو ابنُ ثلاثٍ وثلاثين أو أرْبعٍ وثلاثين عاماً "
العُمُر يُقاسُ بِوَزْن العمل الذي احْتواهُ لا بِمُدَّتِه .
والحمد لله رب العالمي
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://2firnds.yoo7.com
 
عظماء الاسلام
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» عظماء الاسلام
» عظماء الاسلام
» عظماء الاسلام
» عظماء الاسلام
» الاسلام هو..........

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
2firnds :: المكتبة الاسلامية :: عظماء الاسلام-
انتقل الى: